في مؤتمر صحافي بجزيرة بالي الإندونيسية على هامش قمة مجموعة العشرين، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء إن باريس "تدعم الانضمام الكامل للاتحاد الأفريقي إلى مجموعة العشرين" على غرار الاتحاد الأوروبي.

ورأى ماكرون في ذلك "عنصرا أساسيا" في إعادة صياغة "قواعد إدارة المؤسسات الدولية" وأوضح أنه "إذا أردنا أن نأخذ في الحسبان بشكل كامل التضامن مع الجنوب، يجب أن نقبل الاتحاد الأفريقي، مثل الاتحاد الأوروبي، حول الطاولة".

استكملت جلسة اليوم النقاش الذي توقف أمس، حول عدم اختصاص المحكمة حيث رافعت النيابة العامة ممثلة في وكيل الجمهورية أحمد ولد المصطفى، الذي شدد على أن التهم الموجهة إلى الرئيس السابق تمت خارج مهامه الدستورية، وبالتالي غير معنية بالمادة 93 من الدستور.
وأوضح الوكيل في مرافعته أمام هيئة المحكمة، أن الحديث عن عدم اختصاص المحكمة بناء على المادة 93 من الدستور “متجاوز”، مشيرًا إلى أن الإجراءات تحصنت بعد قرار الإحالة من غرفة الاتهام، وتأكيد المحكمة العليا للقرار.

أشرف الوزير السيد سيدي محمد ولد الطالب أعمر صباح اليوم الثلاثاء في مقاطعة لكصر على وضع حجر الأساس لبناء مقر جديد للمركز الوطني للموارد المائية CNRE.

و وضع الوزير حجر الأساس وأزاح الستار عن اللوحة التذكارية، واستمع لشروح مفصلة عن مكونات المبنى قدمها منسق المشروع القطاعي للمياه والصرف الصحي السيد محمد المختار ولد محمد.

أعلنت لجنة الصفقات العمومية أنها استقلبت 15 مناقصة من أجل الفوز بتشييد مركز الاستطباب الجهوي في مدينة لعيون.

وأضافت اللجنة في إعلان مؤقت أنها " تحدد مدة 5 أيام للإعلان النهائي عن الشركة الفائزة بهذه المناقصة".

كما أكدت اللجنة أنها "حددت 18 شهرا كآجل لتنفيذ بناء المنشأة الخدمية المذكورة".

أكد وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، أن الفترة الممنوحة للإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي قد تتطلب، التمديد لفترة إضافية.

وعبر خلال ردوده على النواب - في جلسة برلمانية أمس الإثنين للمصادقة على قوانين انتخابية- عن اعتقاده بعدم وجود مانع لتمديد فترة الإحصاء إذار رأى الجميع ذلك الخيار ضروريا، حيث يمكن تقديم طلب حول ذلك إلى اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات.

وتوقعت اللجنة زيادة قاعدة بيانات اللائحة الانتخابية بنحو 900.000 ألف ناخب جديد.

وكانت اللجنة المستقلة للانتخابات قد أعلنت نهاية الأسبوع الماضي انطلاق الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي.

اختتمت الجمعية الوطنية مساء الاثنين آخر دورة برلمانية عادية له، وذلك تحت رئاسة رئيسه الشيخ ولد بايه، وبحضور عدد من أعضاء الحكومة.

ووصف ولد بايه الدورة البرلمانية المنتهية بأنها "كانت حافلة بالعمل التشريعي الجاد الذي حرصتم جميعا على أدائه بمثابرة ومسؤولية".

وذكر ولد بايه البرلمانيين بأن الدورة عرفت المصادقة على مشروع قانون المالية الأصلي للعام الحالي، إضافة لمناقشة وإقرار العديد من النصوص المهمة التي "ننتظر أن تمثل إضافة مهمة في بناء صرح موريتانيا التي نريدها موحدة وقوية ومزدهرة".

وقع الوزير الأول محمد ولد بلال الإثنين مرسوما سيتم بموجبه فتح حساب خاص باسم”بيت مال الزكاة الموريتاني” يهدف إلى جمع وصرف الزكاة.

ويخضع هذا المرسوم لوصاية وزارتي الشؤون الإسلامية،والمالية كل حسب مايعنيها في تنفيذ هذا المرسوم الذي ينشر في الجريدة الرسمية لموريتانيا.

وحددت المادة 4 مداخيل بيت الزكاة كالزكاة المدفوعة على المستوى الوطني والزكاة المقدمة من طرف الموريتانيين في الخارج والمسلمين أيا كانت جنسياتهم، و الزكاة المحولة من طرف مؤسسات الزكاة في العالم، فضلا عن الدعم المقدم من طرف الدولة، وعائدات استثمارات الزكاة، و الهبات والوصايا.

قدم الهلال الأحمر الموريتاني اليوم الإثنين مساعدات معتبرة لصالح القرى المتضررة من السيول في بلدية آكجرت التابعة لمقاطعة لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي.

وقد استفادت من هذه المساعدات 200 أسرة في البلدية المذكورة.

وتتكون هذه المساعدات من :

200 خيمة من النوع الجيد.

400 حصيرة.

200 غطاء من النوعية الجيدة.

أدوات النظافة.

أدوات المطبخ لكل مستفيد.

يشار إلى أن القرى المستفيدة هي :آكجرت،ابلمحاظر، لعوينات.

أقامت الجمعية الوطنية لرعاية الأيتام والمعوقين اليوم الإثنين حفلا لاطلاق مشروع حقيبة التدفئة للمكفولين في هذه الجمعية.

وقد أشرف على إطلاق هذا الحفل مستشار والى الحوض الغربي المكلف بالشؤون السياسية والاجتماعية د.محمد أحمد المنى.

وكلمة بالمناسبة عبرت عمدة لعيون فاطمة عبدالله عن شكرها للجمعية على إطلاق هذا المشروع، حيث يعتبر المستفيدين منه في حاجة له في فترة تتسم بالبرودة .

و أضافت العمدة أنها تشكر الهلال الأحمر الإماراتي على تمويل هذا المشروعى الذي يستفيد منه 1052 يتيما في مدينة لعيون.

أعلن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، خلال مثوله اليوم الإثنين أمام المحكمة الخاصة بمكافحة الفساد، عن تمثيله لهيئة الرحمة الخيرية، وذلك بعد غياب من يمثلها خلال الجلسات السابقة من المحاكمة، التي بدأت في 25 من الشهر الجاري.

وتواجه الهيئة، التي أسسها نجل الرئيس السابق أحمدو ولد عبد العزيز، وتولى رئاستها بعد رحيله شقيقه بدر ولد عبد العزيز، اتهامات بتبييض الأموال، في إطار ما يعرف بملف العشرية.

وكان بدر ولد عبد العزيز قد أعلن في أغسطس 2020، مسؤوليته الكاملة عن الهيئة، مشيرا إلى أن بحوزته كل الأوراق والإثباتات على مشروعية ممتلكاتها ومصادر تمويلها.