قضت محكمة مكسيكية في ولاية سونورا، بإدانة مواطن يدعى كريستيان، بجريمة اختطاف عشرات المهاجرين الموريتانيين، وحكمت عليه بالسجن 33 عاما نافذة.

وكانت الشرطة المكسيكية، قد أوقفت المعني سنة 2023، بالتنسيق مع عناصر شرطة الأمن العام، بحي لابريسا بمدينة سونويتا بولاية سونورا، بعد اختطافه 54 شخصا من موريتانيا والهند والسنغال.

واتهم المدعي العام المعني باحتجاز المهاجرين بشكل غير قانوني، وهم في طريقهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، بعد طلب مبلغ نقدي للإفراج عنهم، قبل أن يتم إنقاذهم من قبل العناصر الأمنية.

يقود شيوخ قبائل وقضاة محليون في شمال مالي، مبادرة لتقريب وجهات النظر بين “جبهة تحرير أزواد”، و”جماعة نصرة الإسلام والمسلمين” المرتبطة بتنظيم القاعدة.

وتتشكلُ جبهة تحرير أزواد من مجموعة من الحركات المسلحة الساعية إلى إقامة دولة علمانية في شمال مالي، بينما تسعى جماعة نصرة الإسلام والمسلمين إلى إقامة إمارة إسلامية.

نددت الجزائر بزيارة وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، إلى الصحراء الغربية، بعد اعتراف باريس بالسيادة المغربية على المنطقة المتنازع عليها، ووصفتها بأنها “أمر خطير يستدعي الشجب والإدانة على مستويات متعددة”.

وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان اليوم الثلاثاء، إن الزيارة “تعكس تجاهلا صارخا للشرعية الدولية من قبل عضو دائم في مجلس الأمن الدولي”.

وأضاف البيان أن “هذه الزيارة تعزز الأمر الواقع الذي يفرضه المغرب في الصحراء الغربية، وهي منطقة لا تزال عملية إنهاء الاستعمار فيها غير مكتملة ولا يزال الحق في تقرير المصير فيها غير محقق”.

ألقت السلطات الأوغندية القبض على 9 مسؤولين كبار في وزارة المالية، من بينهم المحاسب العام لورانس سيماكولا، بتهم تتعلق باختلاس 60 مليار شلن أوغندي نحو 16.7 مليون دولار من أموال بنك أوغندا المركزي.

ووفقا لتقارير رسمية، نفذت وحدة مكافحة الفساد في الشرطة الأوغندية الاعتقالات، بعد تحقيقات موسعة بالتعاون مع الهيئات الرقابية المالية، إذ احتُجز المتهمون في مركز شرطة كمبالا المركزي، حيث يخضعون للاستجواب، فيما تواصل السلطات جمع الأدلة لتحديد مدى تورطهم في الجريمة.

قتل 10 أشخاص على الأقل أمس الجمعة، قرب مدينة غاو شمال مالي في هجوم شنه مسلحون يشتبه أنهم إرهابيون على قافلة آليات يواكبها الجيش المالي، ومرتزقة من فاغنر الروسية.

وقالت مصادر إعلامية، متطابقة “إن الإرهابيين نصبوا كميناً الجمعة بين غاو وأنسونغو، لقافلة مدنية يواكبها عسكريون ماليون ومرتزقة فاغنر، قتل 10 على الأقل في الموقع، والحصيلة لا تزال مؤقتة”. وأضاف، “ثمة مدنيون وعسكريون بين القتلى والجرحى”.

وأكد مصدر طبي لوكالة “فرانس برس” في غاو، السبت نقل “الكثير من القتلى والجرحى” جراء الهجوم إلى هذه المدينة التي تعد الأكبر في شمال مالي.

قال عبد المجيد تبون، الرئيس الجزائري، إن بلاده كانت دائما في “موقف رد الفعل” في إطار علاقتها بالمغرب، ولم تكن هي “من بدأ التصعيد أبدا، وتاريخيا، المغرب هو أول من أظهر عداءه للجزائر”.

وأضاف تبون في تصريحات لصحيفة فرنسية أنه : “بعد أشهر قليلة فقط من استقلال الجزائر حاول المغرب الاعتداء على سيادتنا، وهي حقيقة لا يمكن للتاريخ أن ينكرها”، وفق تعبيره.

وأكد أن بلاده دفعت ثمنا باهظا للدفاع عن سيادتها بدون جيش، “حيث فقدنا 850 شهيدا خلال العدوان المغربي علينا، بالكاد بعد 9 أشهر من استقلالنا، هذه التضحيات لن تنسى أبدا”.

أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية حسن عبد الغني، تولية قائد الإدارة العامة أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية.

وأعلن عبد الغني انتصار الثورة السورية واعتماد الثامن من كانون الأول يومًا وطنيا سنويا، وفق ما نقلته وكالة "سانا".

وأفاد بتفويض الشرع بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقالية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذ. مشيرا إلى أن الشرع سيقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية ويمثلها في المحافل الدولية.

اعلنت جبهة تحرير أزواد، اليوم الثلاثاء، أنها نجحت بفضل عملية نفذتها إحدى وحداتها الأمنية، بالتزامن مع مفاوضات أجراها أشخاص ذوو نفوذ اجتماعي، في تحرير الرهينة الإسباني نافارو جياني جيلبرت.

وقالت الجبهة في بيان صادر عنها، إن الضحية اختطف في 14 يناير 2025 في جنوب الجزائر، ونُقل إلى إقليم أزواد من قبل خاطفيه المنتمين إلى إحدى شبكات الجريمة المنظمة العاملة في منطقة الساحل وخارجها.

وسلمت جبهة تحرير أزواد المختطف نافارو جيلبرت، إلى السلطات الجزائرية، وتأتي عملية التسليم هذه أيضا في الوقت الذي دخل فيه الخاطفون إلى أزواد عبر الحدود الجزائرية.

ختُطِفت سائحة إسبانية الأربعاء، ، في جنوب الجزائر قرب الحدود مع مالي، بحسب مصادر مطلعة.

وقد نقلت صحيفة تقدمي خبر الاختطاف حيث قالت أن العملية نفذها عناصر يُعتقد بانتمائهم إلى تنظيم “الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى”. وقامت المجموعة المسلحة بإطلاق سراح مرافقي السائحة قبل أن تعبر بها إلى داخل الأراضي المالية.

ويأتي هذا الحادث بعد وقت قصير من اختطاف مواطنة نمساوية تدعى إيفا غريتسماخر في منطقة أغاديز بالنيجر، في عملية نسبت أيضاً إلى التنظيم نفسه الذي يعزز أنشطته العنيفة في مناطق مثل تاهوا وأغاديز.

أعلن مساء اليوم الأربعاء، عن اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد أكثر من عام على بدء العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع.

وسيدخل الاتفاق حيز النفاذ يوم الأحد القادم 19 يناير 2025، وسيتم تحديد ساعة بدايته لاحقا.

وبموجب الاتفاق ستفرج حركة حماس عن أسـرى إسرائيلين أحياء وجثامين، بالمقابل تفرج إسرائيل عن آلاف الأسرى الفلسطينيين في سجونه، من بينهم ذوو مؤبد ومحكوميات طويلة.

كما قالت حمـ.ـاس إن "اتفاق وقف إطلاق النار ثمرة الصمود الأسطوري لشعبنا ومقـ.ـاومتنا الباسلة بقطاع غزة على مدار أكثر من 15 شهرا"