كنتُ من الذين انتقدوا بعض الاختلالات التي تم تسجيلها خلال الأيام الماضية، وقد طالعتُ اليوم (الثلاثاء 2 يونيو 2020) بعض الأخبار التي تتحدث عن تحسن هنا وهناك في مجال التصدي لوباء كورونا، ويمكن تلخيص هذا التحسن في ثلاث بشارات جاءت من أمكنة مختلفة.
البشارة الأولى
أول هذه البشارات جاءت من الحي السكني الجامعي، وعلى لسان صديقي المفتش سيدي ولد محمد الأمين المعروف بصرامته وعدم مجاملته، خصوصا عندما يتحدث عن العمل الحكومي.