أكد الرئيس الانتقالي في بوركينا فاسو الملازم ابراهيما اتراوري، الخميس إجهاض محاولة انقلاب الأسبوع الماضي.
وقال اتراوري خلال لقاء له مع ممثلين من المحتمع المدني وقيادات دينية اليوم الخميس في واغادوغو، إن محاولة انقلاب حرت الأسبوع الماضي، مشيرا الى أن المسؤولين عنها لم يتم توقيفهم.
وأوضح الملازم الشاب الذي وصل الى الحكم عبر انقلاب عسكري ضد العقيد بول هنري داميبا، إن المسؤولين لم يتم توقيفهم وذلك في خطوة منه لمتح الأولوية للحوار.

أصدر القضاء التونسي أمس الثلاثاء حكما بسجن الصحفي خليفة القاسمي لمدة سنة لرفضه الكشف عن مصادره، وفق ما ذكر راديو “موزييك إف إم” الذي يعمل به.

كما أوضحت إذاعة “موزاببك إف إم” أن التهمة تتعلق “بتعمد إفشاء معلومات”. وأكدت أنه سيتم استئناف الحكم. وأنه لم يتم توقيف الصحافي.

في حين، أصدر القضاء حكما آخر بالسجن ثلاث سنوات في حق رجل أمن في نفس القضية، وفقا للإذاعة.

احتفل الرئيس السنغالي ماكي صال بتأهل منتخب "أسود التيرانغا" إلى ثمن نهائي كأس العالم، حيث خرج من القصر الرئاسي مستقبلا الجمهور السنغالي الغفير المحتشد أمام بوابة القصر احتفالا بهذا الإنجاز الرياضي الهام.
ونشرت الرئاسة السنغالية على حسابها في "توتير" مقطعا مصورا من ماكي صال وهو يصافح بعض المتجمهرين أمام القصر الرئاسي.
وتسلم ماكي صال العلم السنغالي من أحد المشجعين، قبل أن يعيده إليه لاحقا، في مشهد احتفالي بالتأهل الثاني لبطل إفريقيا إلى ثمن نهائي كأس العالم.

أصيب ثلاثة جنود من قوات حفظ السلام في مالي التابعة للأمم المتحدة، إثر انفجار لغم شمال البلا.

وقالت بعثة الأمم المتحدة (مينوسما): “اصطدمت إحدى قوافلنا المتجهة إلى تمبكتو في 21 نوفمبر بلغم. وأصيب ثلاثة من قوات حفظ السلام، أحدهم في حالة خطرة”، دون تحديد جنسيات الجنود المصابين.

يذكر أن الألغام والعبوات الناسفة من تسببت في مقتل 76 من قوات حفظ السلام منذ بدء المهمة في عام 2013، كان آخرهم أربعة تشاديين قتلوا في اكتوبر الماضي.

كشف رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، أن المملكة تُعدّ ميثاقا خاصة بالصحة، للقارة الإفريقية.
وأوضح أخنوش، على هامش مشاركته في افتتاح المناظرة الإفريقية الأولى التي انطلقت الأربعاء بمراكش، أن الميثاق المرتقب، يعد له المغرب رفقة شركائه وخبراء العالم، ليكون ميثاقا للصحة في إفريقيا، مشددا على أن هذا جاء نتيجة لتجربة المغرب، وكذا الآفاق المفتوحة في مجال الصحة وميدان التغطية الصحية.

أعلن السفير الروسي المعتمد لدى باماكو إيغور جروميكو، أن وزير خارجية بلاده سيرغي لافروف، سيؤدي زيارة رسيمة لجمهورية مالي.
جاء ذلك خلال لقاء عقده مع وزير الخارجية المالي عبد الله ديوب بباماكو.
ولم يكشف الدبلوماسي الروسي عن موعد زيارة لافروف لباماكو، بحسب وسائل إعلام محلية.
وخلال اللقاء، سلم السفير الروسي لديوب، دعوة رسمية من رئيس بلاده فلادمير بوتين، للرئيس المجلس العسكري المالي عاصيمي غويتا للمشاركة في القمة الروسية الأفريقية.
ومن المقرر أن تنعقد القمة خلال يوليو 2023 في سان بطرسبرج.

حذّر حقوقيون وقضاة وسياسيون تونسيون من التراجع الكبير والخطر الذي بات يهدد الحقوق والحريات في البلاد، على هامش انعقاد المؤتمر الثامن للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، في العاصمة تونس.

ونبه المتابعون للشأن التونسي من الانتكاسة والانزلاق الذي يهدد الحقوق وخاصة خلال الأشهر الأخيرة، فيما أشار  رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان جمال مسلم إلى انتهاكات وتجاوزات طالت شبابا في مراكز الإيقاف والسجون، مع قمع الاحتجاجات الشعبية وتضييق على الصحفيين.

انتكاسة 

وكالة الأيام الإخبارية - متابعات/ أصدر القضاء التونسي، اليوم الجمعة، قرارا يمنع رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي من السفر إلى الخارج حتى استكمال التحقيق في ملف حملة شركة أجنبية على الإنترنت لصالح الحركة.
وتولى قاضي التحقيق الأول بالمكتب الثاني، يوم الخميس، استنطاق رئيس "النهضة" راشد الغنوشي في قضية "أنستالينغو" لنحو 14 ساعة، وقرر الإبقاء عليه بحالة "سراح" بعد أن كانت النيابة العامة قد طلبت منه إصدار بطاقة إيداع في شأنه.

قال المحامي عضو حركة “النهضة” التونسية سامي الطريقي، مساء الأربعاء، إن رئيس الحركة راشد الغنوشي سيمثل الخميس أمام قاضي التحقيق في المحكمة الابتدائية بمدينة بسوسة (شرق) في قضية شركة “أنستالينغو” لصناعة المحتوى.
وأوضح الطريقي، في تصريح للأناضول، أن “حاكم (قاضي) التحقيق سيطرح أسئلة على الغنوشي ويستمع لمرافعات المحامين، ثم يقرر إن كان سيوقفه أو يطلق سراحه”.
وشدد على أن “الغنوشي لا علاقة له بشركة أنستالينغو ولا يعرفها”.

أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الأربعاء، رسمياً، انتهاء العملية العسكرية التي تقودها بلاده في منطقة الساحل.

وقال ماكرون خلال زيارة لمدينة طولون جنوب شرق فرنسا، أن الاستراتيجية الفرنسية الجديدة في إفريقيا ستكون جاهزة في غضون ستة أشهر بعد مشاورات باريس مع شركائها في القارة.

وقال ماكرون إن”التزام الجميع يجب أن يكون الملاذ الذي يقوي الصمود في وجه التهديد الإرهابي”، مشيرا إلى أن الاستراتيجية الجديدة، سيتضمنها قانون البرمجة الذي سيُعرض على البرلمان الفرنسي قريبا.