بعد كل فترة يجري الحديث عن قرب تعديل في الحكومة وغالبا يتم ذلك ضمن مجهود مستمر لانتقاء الأصلح وسط "كومة قش" لا يستسهل الوصول إلى المبتغى منها؛
وبناء عليه تختار أسماء جديدة، ويعاد تدوير أخرى فيستمر التأرجح الذي يصل بعد أن يحول الحول إلى مرحلة" الترنح" قبل العودة للمربع الأول والبحث عن راتق للفتق وهكذا دواليك.
توجد ثلاثة مصادر لاختيار الحكومة والإدارة عموما هي: