ﺃﺛﺎﺭ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ و ﺍﻟﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺳﻴﺪﻱ ﻭﻟﺪ ﺳﺎﻟﻢ الذي جاء فيه أن الحكومة الحالية تعتبر ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭﻟﻨﻈﺎﻡ “ ﻓﺨﺎﻣﺔ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ .”جدلا كبيرا على مواقع التواصل الإجتماعي
حيث انتقد ﻣﺪﻭﻧﻮﻥ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮﻭﻟﺪ ﺳﺎﻟﻢ ﻭﻭﺻﻔﻪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺑﺄﻧﻪ “ ﺇﻫﺎﻧﺔ ” ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ، ﺍﻋﺘﺒﺮ ﺁﺧﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﻭﻟﺪ ﺳﺎﻟﻢ ﻟﻢ ﻳﺰﺩ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺩﻳﺪ ﻋﺒﺎﺭﺍﺕ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﻛﺮﺭﻫﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﻧﻔﺴﻪ .
الكاتب الصحفي والمدون محمد محمود بكار كتب : هذا التصريح ماه مسؤول وإذا لم تتم إقالة صاحبه فيجب أن يفهم الجميع أن أغزواني ماه رئيس أنه هنا فقط لبعض الوقت وهذا ما كما نخشاه .
هذه محنة حقيقة .
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺭﺃﻯ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺍﻟﺪﺍﻩ ﻭﻟﺪ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺃﻥ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ “ ﻣﺤﺎﺻﺮ ﺑﺮﺟﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﻨﺼﺮﻑ ﻋﺰﻳﺰ ” ، ﻭﺗﺴﺎﺀﻝ : “ ﻫﻞ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻣﺼﻴﺮ ﻏﺰﻭﺍﻧﻲ ﻫﻮ ﻣﺼﻴﺮ ﺳﻴﺪﻱ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ؟ .”!
ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻪ ﺗﺴﺎﺀﻝ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺳﻴﺪﻱ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ : “ ﻣﺎﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺩﺓ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻟﻮ ﻗﺎﻝ ﺳﻴﺪﻱ ﻭﻟﺪ ﺳﺎﻟﻢ ﺇﻥ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻭﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﺗﺸﻜﻞ ﻗﻄﻴﻌﺔ ﻣﻌﻪ؟ ﺃﻛﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﺳﻴﺴﻤﻊ ﻣﺎ ﻻ ﻳﻌﺠﺒﻪ؟ .”
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺪﻭﻥ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺟﺪﻭ ﻓﻘﺪ ﻟﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﺃﻛﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺃﻥ ﺣﻜﻤﻪ ﺳﻴﻜﻮﻥ “ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭﺍ ﻟﻠﻨﻬﺞ ” ، ﻭﺍﻋﺘﺒﺮ ﺃﻥ “ ﻻ ﺟﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ” ، ﻣﺆﻛﺪﺍ : “ ﻻ ﺃﺻﺪﻕ ﺃﻧﻜﻢ ﺗﻌﺘﻘﺪﻭﻥ ﻏﻴﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ، ﻓﺎﻟﺠﻨﺮﺍﻝ ﻏﺰﻭﺍﻧﻲ ﻫﻮ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮ ﻭﺗﺠﺪﻳﺪ ﻟﺮﺃﺱ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﺔ ﻓﻘﻂ .”
ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺃﺣﻤﺪﻭ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻮﺩﻳﻌﺔ ﺣﺬﺭ ﻣﻦ “ ﺍﻻﺯﺩﻭﺍﺟﻴﺔ ” ﻓﻲ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ، ﻭﺃﺿﺎﻑ : “ ﻣﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺳﻴﺪﻱ ﻭﻟﺪ ﺳﺎﻟﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﻫﻮ ﻧﻔﺲ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻏﺰﻭﺍﻧﻲ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻣﺮﺣﻠﺘﻪ، ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻵﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﻃﻖ ﻭﺍﻟﺴﻜﻮﺕ ﺑﻠﻪ ﺗﻤﺠﻴﺪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻮﻕ ﺑﺎﺳﻤﻪ .”
ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﻭﻟﺪ ﺳﻴﺪﻱ ﻣﻮﻟﻮﺩ ﺷﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻧﻈﺎﻡ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ “ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﻟﻠﻤﻌﺎﺭﺿﺎﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﻓﻀﺢ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺗﻌﻘﺐ ﺍﻟﻤﻔﺴﺪﻳﻦ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻮﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻌﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ، ﻭﻓﻲ ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﺘﻔﺎﻭﺕ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﻐﺒﻦ ﻭﺍﻟﺘﺰﻭﻳﺮ ﻭﺍﻻﺣﺘﻜﺎﺭ ﻭﺍﻟﻨﻬﺐ ".
كما كتب المدون قالي ولد سيدي محمد الناطق باسم الحكومة/ سيدي ولد سالم : يقول فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، و لم يقل الرئيس السابق..
مدير تلفزيون الدولة/ عبد الله ولد أحمد دامو: قال الرئيس الجديد يقصد غزواني، دون أن يذكر إسمه..
الخلطه ابانو رئيسهم هذا ماهم عاطيينو، أي قيمة.