قال الجيش الوطني إن " السواحل البحرية الموريتانية ستشهد خلال الفترة من 23 إلى 24 سبتمبر الجاري مناورة عسكرية، تجمع بين سلاحي البحرية الوطنية والطيران العسكري".
وأضاف الجيش في بيان نشره عبر موقعه على شبكة الإنترنت أن هذه المناورة التي تحمل اسم (درع الشواطئ) " تهدف إلى إعداد وتدريب القوات البحرية والجوية على التعاون في مواجهة الإرهاب في البحر وتعزيز القدرات العملياتية للبحرية الوطنية وسلاح الطيران في مجال الأمن والسلامة البحرية وتأمين موانئنا وواجهتنا البحرية، بالإضافة إلى تنمية التعاون العملياتي بين السلاحين.".
وجاء في البيان ما نصه:
ستشهد سواحلنا البحرية خلال الفترة من 23 إلى 24 سبتمبر الجاري مناورة عسكرية، تجمع بين سلاحي البحرية الوطنية والطيران العسكري.
وتهدف هذه المناورة التي تحمل اسم "درع الشواطئ" إلى إعداد وتدريب القوات البحرية والجوية على التعاون في مواجهة الإرهاب في البحر وتعزيز القدرات العملياتية للبحرية الوطنية وسلاح الطيران في مجال الأمن والسلامة البحرية وتأمين موانئنا وواجهتنا البحرية، بالإضافة إلى تنمية التعاون العملياتي بين السلاحين.
كما تسعى هذه التدريبات إلى اكتساب القدرة على تأمين واستغلال ثرواتنا البحرية وضمان الوفاء بالتزامات بلادنا اتجاه الشركاء الدوليين.
وسوف تشارك في هذه المناورة طائرات مقاتلة وحوامات وطائرات مراقبة، بالإضافة إلى سفن حربية وزوارق قتالية ووحدات من مشاة البحرية ومشاة الطيران.