عملت في مدينة كيهيدي منذ مارس 2017 ، وخلال الفترة الممتدة من ذلك التاريخ وحتى كتابة هذه التدوينة، تشرفت بمعرفة عديد المسؤولين من سلطات إدارية ومنتخبين محليين وزملاء صحبني بهم طابع العمل أو ظروف السكن.
كانت فترة مثالية رغم صعوبة طبيعة العمل الذي كلفتنا به الشركة والذي يجعلنا في تماس مع المواطن الضعيف نقدر عوزه ونسعى بشكل حثيث للتحسين من ظروفه عن طريق توفير مادة حيوية هو في مسيس الحاجة إليها بشكل دائم...
إنني أودع مدينة كيهيدي الرائعة بسكانها بتنوعها بسلطاتها بمنتخبيها وبصداقاتها التي سطرت في حياتي المهنية صفحات مشرقة ...