صوت_كوبني
من يقوم بحلب المواطن صيفا بحجة نظافة المدن لايتوقع لبنا كامل الدسم،في ظل وجود بلديات خصصت لها ميزانيات لهذا الغرض إضافة إلى عائدات الضرائب المجحفة التي لم نسمع يوما أنها عادت إلى الخزينة الوطنية.
فمقاطعة كوبني وحدها نموذج للمعاناة على المستوى التعليمي،والمياه المالحة مرورا ببعض القرى التابعة لها التي عانت من مياه الصرف الصحي التي هدت منازل ساكنيها ولم نسمع عن داعم أو متبرع واحد أنذلك.
وحاليا تعاني المقاطعة من جفاف ضرب المقاطعة مبكرا نجم عنه هجرة المنمين إلى الجارة مالي لماذا لايكون التبرع بالتعاون مع البلدية من أجل توفير مواد العلف؟
مغفرتك ربي .
القسم: