يظل العوز والفقر المدقع وانعدام الغذاء هي السمات الغالبة في كل المجتمعات التي تعتمد علي غيرها في التموينات الغذائية ويبقي دائما أشد المجتمع وطأة تلك الفئات التي تعيش ظروفا صعبة أصلا وفي ظل الركود الاقتصادي المحتمل وانخفاض مستويات المعيشة في معظم الدول المتقدمة فالجوع مازال يسير في ربوع افريقيا ومجموعة العشرين الزراعية التي مازالت تستخدم الذرة الصفراء لإنتاج الوقود بدلا من مساعدة الجوعي هو دليل علي اتباع سياسة (خويصة) النفس