لقد تنفس الشارع الموريتاني الصعداء وساد جو من الطمأنينة والسكينة عموم البلاد منذ وصول الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى سدة الحكم وذلك بفضل سياسة التهدئة والمصالحة والمصارحة التي انتهجها.
ولم تستطع الفترة العصيبة – دوليا وإقليميا بفعل تأثيرات جائجة كوفيد 19 التي ضربت أمواجها العاتية أقوي الاقتصادات العالمية – أن تقف في وجه قطار التنمية و البناء الذي واصل السير على سكة تعهداتي الميمونة.