حظيت الشرطة الوطنية الموريتانية بإشادة واسعة من مختلف الأوساط السياسية والطبية والإعلامية، وذلك عقب نجاحها في العثور على القابلة المتدربة لاله عيشة خين عبد الله، التي اختفت في مقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية، وتم توقيفها لاحقًا في باسكنو بولاية الحوض الشرقي، أثناء محاولتها مغادرة البلاد بمحض إرادتها.
السياسي المعارض نور الدين محمدو كتب معلقًا: "شكرًا للشرطة الوطنية الموريتانية على إزالة اللبس وتوضيح المخفي لهذا الاختفاء المحزن، الذي حسبناه كالاختفاءات المأساوية السابقة، وتجرعنا دقائقه وساعاته… تحية تقدير لهذا العمل المتميز."