قالت القيادية في حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض في موريتانيا السيدة منى بنت الدي في تدوينة على حسابها "بالفيسبوك" أن جولات حزب الإتحاد من أجل الجمهوية في الداخل و الاستقبالات القبلية الحاشدة و مشاركة موظفي الدولة و مسؤوليها في ذلك يذكر بأزمنة الهياكل و الحزب الجمهوري و حزب ولد عبد العزيز.
نص التدوينة :
جولات حزب الاتحاد و صولاته في الداخل و الاستقبالات القبلية الحاشدة و مشاركة موظفي الدولة و مسؤوليها في ذلك يذكر بأزمنة الهياكل و الحزب الجمهوري و حزب ولد عبد العزيز حيث ظل الحزب أيًا كان اسمه أو زمنه حزب الدولة تدور الدولة معه كاملة حيث دار. نرجو أن تتوقف هذه المسلكيات و يصبح حزبا ديمقراطيا طبيعيا علاقته بالدولة و المسؤولين كعلاقة أي حزب آخر. هذا بسيط و ممكن الآن و عندما يتحقق نستطيع أن نفخر و نقول إننا قطعنا أشواطًا حقيقية في سبيل الديمقراطية.