تواجه حملة المرشح محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني مشاكل مالية قوية شلت سير غالبية أنشطتها جعلتها عاجزة عن القيام بأي ادوار إدعائي وانتخابي بمقرها الرسمي وسط المدينة .
وقد ألقت هذه الأزمة المالية بظلالها على المبادرات السياسية الداعمة للمرشح بعد أن كانت تتوقع تمويل حملتها الموازية في الأيام الأولى من انطلاق الحملة الانتخابية .
وبسبب هذه الأزمة المالية تحولت حملة ولد الغزواني في مدينة لعيون إلى أماسي سياسية ذات طبيعة شخصية وغير مقنعة تتجمهر حولها" الغزواني ’ والبكري ، والبرامي " والمولود ..... ، تتيح لكل شخص ومبادرة تنظيمها وتحضرها إدارة الحملة بخطابات خجولة وتمني مفقود السبب "فوزمرشح الإجماع في الشوط الأول".
وينتقد العديد من الداعمين للمرشح ولد الغزواني الطريق التي تجري بها الحملة المركزية للمرشح في عاصمة ولاية الحوض الغربي من ركود جعلها تموت تحت سرير المبادرات الشخصية بالمنطقة حسب تعبير العديد من المراقبين للمشهد السياسي المحلي