المرابطون لم يسقطوا يوما ،و إنما كانت النتيجة عند فريق رياضي تيامن باسمهم لا تخدم ربما منحى الاستئناس باسمهم هذه الأيام،لكن المرابطين ظلوا دائما فى الصدارة،لأنهم رابطوا و جاهدوا و صبروا و كانت نيتهم لله وحده،أما حين نحتضن الأجنبيات بالمعنى الشرعي،و لا نسير بحزم على خطى المرابطين،فلا غرابة أن نصيب مرة من بركة اسم المرابطين العريق التاريخي المتألق دوما و نجانب تلك البركة حينا آخر،بسبب استصغارنا لحرمات الله.