غيرت معظم الأحزاب الوطنية من إستراتيجيتها المعتمدة في اختيار المرشحين ضمن لوائحها المحلية على وجه الخصوص، إذ اعتمدت بشكل لافت خلال الاستحقاقات الانتخابية الحالية على ترشيح وجوه محلية شابة لجلب تعاطف ساكنة الأحياء المستهدفة.
واختار المسؤولون المحليون للأحزاب الكبرى والصغيرة وضع قائمة لـ”أولاد الدرب” في لوائح الترشيحات، مراهنين على الوجوه المؤثرة التي اعتادت الاشتغال مع ساكنة الأحياء، من خلال مبادرات جمعوية أو رياضية طوال السنوات الماضية.