أعلن رئيس السنغال باسيرو ديوماي فاي، مساء الخميس، حل الجمعية الوطنية.

وحدد ديوماي فاي في خطاب بث التلفزيون الرسمي السابع عشر من شهر نوفمبر المقبل موعدا لإجراء الانتخابات التشريعية.

وقال ديوماي فاي: "اليوم، أكثر من أي وقت مضى، حان الوقت لإعادة صياغة نسق الحكم وتجديد النهج لتحقيق أهدافنا الوطنية خلال السنوات المقبلة".

وأضاف ديوماي فاي أن حل الجمعية الوطنية هدفه توفير الوسائل المؤسسية التي تمكنه من تنفيذ التحول الذي وعده به في برنامجه الانتخابي.

وأوضح فاي إلى أن الوقت قد حان لوضع أسس جديدة لولايته التي تمتد لـ5 سنوات.

يستعد أكثر من 24 مليون ناخب جزائري للإدلاء بأصواتهم اليوم السبت، في انتخابات رئاسية ينظر إليها على نطاق واسع كسباق محسوم لصالح الرئيس الحالي، عبد المجيد تبون.
ويتصدر السباق الانتخابي الرئيس الحالي، عبد المجيد تبون (78 عاما)، الذي يحظى بدعم الأحزاب المشكلة للأغلبية البرلمانية، وهي جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي وجبهة المستقبل وحركة البناء، بالإضافة إلى النواب المستقلين.

وانتخب تبون في نهاية 2019 في اقتراع جرى في ذروة الحراك الشعبي وشهد نسبة امتناع عالية عن التصويت، مما وضع أمامه تحديا كبيرا لمواجهة هذه الحركة الاحتجاجية والاستجابة لمطالب الجزائريين.

تعھد الوزير الأول السنغالي، أوسمان سونكو، بحل الجمعية الوطنية (مجلس النواب) التي تهيمن عليها المعارضة في الأيام القليلة المقبلة.

ويأتي تصريح الوزير الأول السنغالي في الوقت الذي أصبحت فيه حكومته مستهدفة بملتمس رقابة يعتزم فريق “بينو بوك ياكار” (الائتلاف الحاكم السابق)، تقديمه، وهو الذي يتمتع بأغلبية في الجمعية الوطنية المنتخبة في سنة 2022.

رفض البرلمان السنغالي في ساعة متأخرة من ليل الاثنين، تعديل الدستور الذي طلبه الرئيس بسيرو ديوماي فاي، من أجل إلغاء المجلس الأعلى للجماعات المحلية، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.

وجاء الرفض بعد جلسة نقاش مطولة وصاخبة، امتدت لساعات بعد دعوة البرلمان لجلسة علنية من أجل التصويت على طلب التعديل الدستوري بإلغاء المؤسستين.

وكانت لجنة القوانين في البرلمان السنغالي قد رفضت قبلها التعديل الدستوري الذي طالب به الرئيس السنغالي وفاء بوعد انتخابي قطعه على نفسه في الحملة الانتخابية لرئاسيات 2024.

أوقفت السلطات التونسية الناشط السياسي المعارض والمرشح السابق للانتخابات الرئاسية، الصافي سعيد، بتهمة اجتياز الحدود البرية بشكل غير قانوني، على ما أفاد متحدث قضائي وسائل إعلام محلية الأربعاء.

وقال الناطق الرسمي باسم محكمة القصرين (غرب) رياض النويوي "أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بالقصرين بالاحتفاظ بالناشط السياسي الصافي سعيد ومرافق له من أجل اجتياز الحدود خلسة في اتجاه بلد مجاور".

ونقلت وسائل إعلام الثلاثاء أن الكاتب والسياسي الصافي سعيد أوقف، مساء الثلاثاء، بينما كان يحاول عبور الحدود التونسية الجزائرية.

قتل ما لا يقل عن 15 جنديا ماليا، في هجوم نسب إلى مسلحين ينتمون لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين في وسط مالي.

وقال مسؤول لفرانس برس طالبا عدم كشف هويته لأسباب أمنية، إن الجنود الماليين الذين قتلوا هم “دركي و14 عنصرا من الحرس الوطني” وفق حصيلة “موقتة”.

وتحدث عن “فقدان أثر جنود آخرين وعن معدات للجيش أخذها المهاجمون”.

أجبرت احتجاجات عارمة رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة على الاستقالة من منصبها والفرار إلى الهند اليوم الاثنين، وفي حين اقتحم متظاهرون مقرها الرئيسي في داكا، أعلن الجيش عن محادثات لتشكيل حكومة مؤقتة.

وقد نقلت وكالة رويترز عن مصدر عسكري أن حسينة قدمت استقالتها وغادرت البلاد، وأكد الجيش لاحقا أنها تركت منصبها.

وذكرت صحيفة بنغلاديشية أنها غادرت إلى الهند على متن مروحية عسكرية، في حين نقلت قناة "سي إن إن 18" الهندية عن مصادر استخبارية أنها وصلت إلى مدينة أغراتالا بشمال شرقي الهند، وأن نيودلهي تعهدت بضمان سلامتها.

تكبد الجيش المالي مع حلفائه الروس خسائر فادحة أمس السبت أثناء قتالهم ضد جماعات من من تنسيقية حركات أزواد.

وقال المتحدث محمد المولود رمضان الذي نشر أيضا مقاطع فيديو لجثث جنود، إن “مقاتلي أزواد يسيطرون على الوضع في تينزاوتين وإلى الجنوب في منطقة كيدال. عناصر المرتزقة الروس والقوات المسلحة المالية لاذوا بالفرار واستسلم آخرون”.

من جهته، قال مسؤول محل ي منتخب لوكالة فرانس برس إن “الجيش المالي انسحب”، مشيرا إلى مقتل 17 شخصا على الأقل في حصيلة أولية.

قرر البرلمان الفرنسي تعليق جلسته علنية عقدها اليوم (الثلاثاء) بسبب رفع العلم الفلسطيني من قبل إحدى نواب حزب "فرنسا الأبية"، بعد أسبوع من حادثة مماثلة.

وعقدت الجمعية الوطنية الفرنسية (الغرفة الثانية في البرلمان)، جلسة مساءلة للحكومة، حضرها نواب حزب "فرنسا الأبية" المعارض؛ مرتدين ملابس بألوان العلم الفلسطيني لإظهار تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.

وخلال الجلسة، رفعت النائب عن الحزب المذكور؛ راشيل كيكي، العلم الفلسطيني، تضامنا مع سكان غزة الذين يتعرضون لعدوان إسرائيلي متواصل منذ عدة أشهر.

هل أقر المجلس الدستوري إمكانية إعادة انتخاب رئيس الجمهورية لأكثر من مرة واحدة!
كون الأمر متعلق بالرد على مترشح قد تولى سابقا رئاسة الجمهورية لمأموريتين، وباعتبار التأسيس الحصري للرد المقدم من الأمين العام للمجلس الدستوري، تنفيذا لتعليمات رئيس المجلس، على:" إن ملف ترشح (...) لم يستكمل شروط القبول لافتقاره للتزكيات.